The smart Trick of إدارة الميزانية الشخصية That Nobody is Discussing
The smart Trick of إدارة الميزانية الشخصية That Nobody is Discussing
Blog Article
مثل الإيجار، الفواتير (الكهرباء، الإنترنت)، وأقساط القروض.
نتائج هذا الخطأ: الإحباط بسرعة وعدم الالتزام بالميزانية.
لا يوجد حل للخروج من هذا المأزق سوى بإعادة تقييم نفقاتك والتخلص من بنود الصرف الثانوية التي يمكن الاستغناء عنها.
بناءً على النقطة السابقة، إن احتفظت بمال الطوارئ في حسابك الجاري أو حساب التوفير أو في متناول يدك بأي طريقة، فقد تجد صعوبة شديدة في مقاومة إغواء إنفاقه عندما ترى شيئًا براقًا يغويك بشرائه.
قد تحصل في بعض الشهور على دخل إضافي يتمثل في مكافأة أو علاوة في العمل، وهكذا يصبح لديك فائض تنفقه كيفما يحلو لك. قد تشعر برغبة في إنفاقه على الفور، إلا أنه من لو أضفته على ما تدخره من أجل تحقيق هدفك المالي، أو الأفضل من ذلك أن تتركه في حسابك البنكي للظروف الطارئة واستغلاله لاحقًا عند اضطرارك لشراء شيء أسفل بند "النفقات غير المتوقعة".
من الأخطاء الشائعة أن تضع خطة ميزانية صارمة تتطلب تقليل النفقات بشكل مبالغ فيه أو الادخار بمعدل غير ممكن.
وضع خطة شهرية للمراجعة: راجع ميزانيتك بانتظام لتحديد النجاحات والفرص للتحسين.
ولكن قبل الدخول في التفاصيل، فهناك الإجابة على السؤال المنتشر وهو رتب خطوات إعداد الميزيانية، والجواب نور كما يلي:
إعداد ميزانية شخصية ليس مجرد خطوة إضافية، بل هو الأساس الذي يمنحك التحكم في أموالك، ومن أبرز فوائده:
أما إن لم تستطع فتح حساب "وديعة لأجل محدد" لأن فتح ذلك الحساب يتطلب مبلغًا كبيرًا يختلف من بنك لآخر، فحاول إيداع المال المخصص للطوارئ في حساب توفير ببنك آخر غير البنك الذي تتعامل معه بصفة أساسية، أي إن كان حسابك الجاري في البنك العربي الأفريقي، افتح حساب التوفير في بنك أبو ظبي الإمارات على سبيل المثال.
الميزانية ليست خطة ثابتة؛ تحتاج إلى المراقبة المستمرة والتكيف مع التغيرات. استخدم أدوات مثل:
استوعب أين تنفق أموالك، ولكن كذلك فكر في الخيارات الممكنة التي لها أن تحررك من الالتزامات المالية الشاقة.
وفي حال كانت النفقات أكبر من الدخل، عليك إذاً أن تحدد النفقات المتغيرة التي يمكن تخفيضها كإلغاء الاشتراك بالنادي الرياضي مثلاً، وفي حال كانت النفقات أكبر بكثير من الدخل؛ فإنَّ هذه التغييرات البسيطة لن تفيَ بالغرض، وخفض النفقات بهذه الطريقة لن يكون كافياً، وقد تضطر إلى التخفيض من النفقات الثابتة كالبحث عن سكن بإيجار أقل أو استقلال الحافلة بدلاً من ركوب التاكسي، ومن الحلول الممكنة أيضاً العمل على زيادة دخلك الشهري من خلال العمل لوقت إضافي أو البدء بعمل آخر.
يشير الدخل إلى مصدر التدفقات النقديّة التي يتلّقاها الفرد وهي بداية التخطيط الماليّ للفرد، ومن مصادر الدخل الشائعة ما يأتي:[٣]